تحميل وقراءة كتاب قضايا التنظير في البحث الاجتماعي لـ ديدك لايدر PDF مترجم

قضايا التنظير في البحث الاجتماعي لـ ديدك لايدر PDF مترجم

نقدم اليوم لزوار مكتبة علم الاجتماع كتابا جديدا تحت عنوان قضايا التنظير في البحث الاجتماعي، من تأليف ديدك لايدر و ترجمة أستاذ علم الاجتماع بجامعة القاهرة عدلي ألسمري، و مراجعة و تقديم أستاذ علم الاجتماع بجامعة القاهرة محمد الجوهري، و المتوفر الآن إلكترونيا بصيغة pdf، ضمن قسم كتب منهجية البح العلمي و يمكنكم تحميل أو قراءة النسخة الالكترونية المقدمة من موقعنا أونلاين مباشرة من خلال الرابط المرفق أسفل المقالة، فلا تنسى أخي القارئ مشاركة موضوع الكتاب مع الأصدقاء من خلال أزرار التواصل الاجتماعي في الأسفل و لن تندم على ذلك أبدا و نحن سعداء دائما بزيارتكم لموقعنا.

يمكنك مشاركة رابط الكتاب من أزرار التواصل الاجتماعي في الأسفل.

يمكنك التعليق وكتابة ملاحظات وتقييم الكتاب في الأسفل.

رابط تحميل وقراءة الكتاب أسفل المقال.

مختصر محتويات كتاب قضايا التنظير في البحث الاجتماعي لـ ديدك لايدر

قبل الحديث عن محتوى هذا المؤلف نضع أمام أنظاركم نبذة سريعة عنه : فنحن بصدد الحديث عن كتاب معنون ب: قضايا التنظير في البحث الاجتماعي مقدم إلكترونيا بصيغة pdf، من تأليف ديدك لايدر، بترجمة أستاذ علم الاجتماع بجامعة القاهرة عدلي ألسمري، مراجعة و تقديم أستاذ علم الاجتماع بجامعة القاهرة محمد الجوهري، ضمن المشروع القومي للترجمة التابع للمجلس الأعلى للثقافة، المتكون من 315 صفحة، في طبعته لسنة 2000 ، التابع لدار النشر المصرية الشركة الإعلامية للطباعة و النشر ستامبا، بالجيزة " مصر".

و قد أشار المترجم إلى النسخة الأصلية من هذا الكتاب المنشورة سنة 1998 بلندن و المسومة باللغة الإنجليزية ب:

Sociological Practice Linking Theory and Social Reseearch * *

الهدف من الكتاب

كما بين هدف المؤلف من خلال هذا الكتاب و المتمثل في تعليمنا أعزائي القراء شيئا مفيدا، و هو أن التنظير عنصر مستمر في عملية البحث، كما يؤكد لنا أن هناك ثلاث(03) نماذج لاستخدام النظرية، و التي تتوافق جميعها مع مراحل البحث المختلفة، فيكون النموذج الأول ما قبل البحث، أي عندما يتبنى الباحث نظرية عامة بناء على استعراض التراث، و من أمثلة هذه المصادر: مقولة فيبر عن السلطة و الثروة، و مقولة فوكو عن القوة...، أما النموذج الثاني فهو عبارة عن قرار يتبنى جوانب مختلفة من النظرية العامة، خلال تنفيذ البحث، و مع اضطرار العمل فيه، و نهاية النموذج الثالث و الذي يركز على الاهتمام بتبني النظرية العامة، بعد أن تكتمل عملية البحث.

و بذلك يكون علم الاجتماع قد قطع شوطا طويلا في رحلة التنظير، و البحث على امتداد نحو قرنين من الزمان أو أقل قليلا، و الذي شهد في البداية تفلسفا اجتماعيا، أو محاولة لرؤية الحقيقة الاجتماعية من منظور تطورها التاريخي، أو إطارها المعياري و القيمي، أو مدى قابليتها للتقنين بمفهوم القانون في العلم الطبيعي...

محتويات الكتاب

هذا ما حاول تناوله المؤلف من خلال هذا العمل الذي بين أيديكم، من خلال اعتماده في ذلك على سبع(07) فصول جاءت تباعا معنونة ب: الفصل الأول: الصلات بين النظرية و البحث، تحدث فيه عن المناخ المعاصر للأفكار المطروحة، ثم أبعاد التنظير في البحث الاجتماعي، بعدها دلالات ذلك للنظرية التكيفية، الفصل الثاني: عناصر عملية البحث، تطرق فيه إلى اختيار موضوع و مشكلة البحث، ثم الأطر المرجعية و المواقف النظرية المختارة، بعدها مدخل النظرية التكيفية، و أخيرا مناهج و أساليب جمع البيانات، الفصل الثالث: تحليل البيانات في ضوء النظرية ، أشار فيه إلى مسائل الترميز و التحليل، و طبيعة كتابة التقارير، الفصل الرابع: البحث الاجتماعي و الصلات بين المفهوم و المؤشر، استعان في ذلك ببعض الدلالات العلمية لتبيان المشكلة و المفاهيم و الأنماط، الفصل الخامس: بداية التنظير، من خلال التدقيق النظري و البحث العلمي و دور المفاهيم في هذه العملية، الفصل السادس: نحو نظرية تكيفية، و هنا يضعك عزيزي القارئ على أبواب هذه النظرية من خلال استخدام الأساليب الاستنباطية و الاستقرائية، و أخيرا جاء الفصل السابع بعنوان: بعض قواعد المنهج الجديدة، و الذي يأخذك في المؤلف أيها القارئ إلى التعرف على هذه القواعد، و كذا الخصائص العامة لمدخل النظرية التكيفية.

و ختاما يمكن القول و بصفة عامة أن التدخل ألتنظيري في البحث الاجتماعي، الذي يطرحه المؤلف يقترن بفكرة أن الهدف من البحث الاجتماعي هو إنتاج معرفة أكثر دقة، و سلامة لبعض الظواهر الاجتماعية، خاصة علاقات التداخل بين الفعل و البناء.

تحميل وقراءة الكتاب PDF